نسمة طيف
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات نسمة طيف ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
نسمة طيف
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات نسمة طيف ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
نسمة طيف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عربي يشمل جميع المواضيع اهلا بيكم في منتدى نسمة طيف
 
الرئيسيةدخولأحدث الصورالتسجيل
المواضيع الأخيرة
» قصة مؤثرة وللعبرة
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyاليوم في 10:38 am من طرف ملاك الطيف

» الحمد لله على نعم الله
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالجمعة أغسطس 09, 2024 11:00 pm من طرف ملاك الطيف

» "حمــال أفقه منك يا حســن
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالجمعة أغسطس 09, 2024 10:54 pm من طرف ملاك الطيف

» المسلسلات لا تمثل قيما الدينة
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالجمعة أغسطس 09, 2024 10:46 pm من طرف ملاك الطيف

» فتفقدوا أحبابكم.
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالجمعة أغسطس 09, 2024 10:20 pm من طرف ملاك الطيف

»  اتركوا المنتدى حالا
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالأربعاء يوليو 17, 2024 5:06 pm من طرف ملاك الطيف

»  اب يرسل ابنته للدعارة !!!
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالثلاثاء يوليو 16, 2024 2:57 pm من طرف ملاك الطيف

» | صلـــة الرحـم |
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالثلاثاء يوليو 16, 2024 12:48 am من طرف ملاك الطيف

» ما سبب ارتفاع نسب الطلاق
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالثلاثاء يوليو 16, 2024 12:40 am من طرف ملاك الطيف

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ملاك الطيف
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
رغد
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
روايات انسان
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
زهرة الياسمين
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
دموع الورد
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
المحب
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
البرنسيسه
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
دموع انسان
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
محمد15
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 
نسمة طيف
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_rcapأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Voting_barأين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Vote_lcap 

 

 أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ملاك الطيف
المراقبة العامة
المراقبة العامة
ملاك الطيف


عدد المساهمات : 14127
تاريخ التسجيل : 20/01/2011

أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Empty
مُساهمةموضوع: أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي !   أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي ! Emptyالخميس فبراير 09, 2012 12:01 pm

يجتاح المرء حزن رهيب واسى مرير وهو يتابع هذه الايام عبر الصحافة المرئية والمكتوبة في مختلف انحاء العالم، مشاهد المجاعة المرعبة التي تهدد حياة 20 مليونا من ابناء القرن الافريقي، ويكاد لا يصدق ان ما تراه عيناه هو بالفعل حقيقة واقعة تحدث في السنوات الاولى التي اعقبت القرن العشرين، قرن المعرفة والتقدم العلمي العظيم والعدالة والمساواة، لا في القرون الوسطى وعهود الظلام المنطوية، نعم، انها حقيقة لا ريب فيها، فملايين البشر هناك، اطفال ونساء ورجال يتعرضون للموت جوعا منذ اذار الماضي، نتيجة الجفاف الذي بدأت بوادره تلوح في الافق منذ بداية شهر كانون الاول من العام الماضي وقد فر مئات الالاف منهم الى دول مجاورة، املا بلقمة عيش قد تبقيهم ومواشيهم التي نفقت، ومزروعاتهم التي اتلفت بفعل الجفاف. كل هذا جرى ويجري منذ اشهر على مرأى ومسمع العالم المتحضر، وفي ما يسمى عصر النور والحرية والعدالة والديمقراطية وحقوق الانسان. والعالم، بدوله وممالكه وحكوماته ومؤسساته الدولية المعنية بالشأن الانساني، القادرة على التكاتف ومد يد العون السريع لانقاذ الارواح من التهلكة، وقف اشهرا وقفة المتفرج، لا يبدي ولا يعيد امام هول الكارثة الماحقة الزاحفة باتجاه الملايين ممن هم اصلا، لشدة الفقر، اقرب الى الاموات منهم الى الاحياء. فقد اوردت جريدة الاندبندنت خبر اتهام منظمة اوكسفام للاغاثة الحكومات الاوروبية بما فيها الفرنسية والايطالية والدانماركية بالتجاهل المتعمد الذي لا يمكن الدفاع عنه اخلاقيا لانها لم تقدم ما يتوجب عليها من المبالغ المالية للحيلولة دون الكارثة الانسانية التي تشمل الصومال واثيوبيا وكينيا وجيبوتي. كما نقلت الصحيفة عن المدير الاقليمي لاوكسفام، فران اكويزا قوله: كان العالم بطيئا في ادراك فداحة هذه الازمة. فلو كان المزيد من الاجراءات قد اتخذ لما وصلنا لهذه المرحلة التي يواجه فيها الكثيرون المجاعة. واشارت صحيفة الديلي تلغراف في تقرير لها عن الوضع المأساوي لتلك المناطق المنسية في القرن الافريقي الى ان مناطق شمالي كينيا ما زالت الى حد كبير محرومة من ملايين الدولارات التي منحت الهيئات الاغاثة بعد المناشدات الاخيرة. فلا احد يأتي اليهم بالطعام او الادوية او يعرض عليهم شراء ما تبقى من ماشيتهم، والنزر القليل من الطعام الذي اختزنوه يتقاسمونه بينهم... وقد نقلت صحيفة الديار عن الواشنطن بوست قولها ان اولى عمليات نزوح الصوماليين بدأت في مارس الماضي، والان تحولت الى ما يشبه الطوفان... وقد مر معظمهم في طريقه على عشرات الجثث لامهات واطفال ومسنين واخرين ممن حاولوا الفرار بحياتهم من الموت جوعا فواجهوا في النهاية مصيرهم المحتوم، على ان جميع الاطفال تقريبا يبدون في سن غير سنهم الحقيقي...
ان مثل هذا الكلام في وصف الواقع الرهيب لا ينتهي، على امتداد العالم كله، لعظم الكارثة الداهمة وفداحتها لكنه، وللاسف العظيم كلام لم يتعد حدود نقل الخبر، ولم يرق، مثلما يفترض الى مستوى الدفاع الشرس عن حق اولئك الجياع علينا في ان مد يد العون اليهم، كونهم، في الحقيقة اخوة لنا في الانسانية، يفترض ان يسعدنا ما يسعدهم، وان يضيمنا ما يضيمهم نعم انها مسؤولية كل انسان فرد، وكل شعب من الشعوب، وكل امة من الامم، ممن افاض الله عليهم من نعمه، ان يتكاتفوا ويسارعوا لنجدة ابناء جلدتهم ازاء ما اصابهم به الدهر. فبذلك فقط يفرح قلب الله، وتطمئن عينه القدسية التي ترقب كل صغيرة وكبيرة في الارض ومليارات العوالم المنتشرة في الكون، وتحصي اعمال قاطنيها، وكل ما يأتونه فيها من خير او شر. وبعكس ذلك، فانه عدالة الله المنزهة عن كل نقص، والتي تسمو على عدالة البشر لن تلبث ان تنال من كل من تقاعس عن اداء واجبه الانساني، وادار ظهره للاطفال والنساء والعجزة الحالمين بنعمة البقاء على قيد الحياة وسوف يرى هؤلاء المتقاعسون انفسهم في هذه الدورة من الحياة او في الدورات الحياتية التي تليها، اسرى كابوس المجاعة ذاته او في اي عقاب اخر، جزاء وفاقا على ما اقترفوه من ظلم رهيب بحق اخوانهم في الانسانية. فالحياة لا تنتهي بالموت، والمكافأة والجزاء هما من نوع العمل، وكلاهما اتيان لا محالة، مهما طال عليهما الزمن. فلقد وهبنا الله العلي كل شي وملأ سطح الارض وباطنها بخيراته العميمة التي تغني كل من ولد عليها، وكل الذين سيولدون والتي تكفي لرد عائلة الفقر والمجاعة عنهم جميعا هذا اذا قيض للعدالةان تعم، ولروح الاخوة ان تسود وللحروب ان تنتفي، وللاطماع ارواحهم عن كل ما وضيع ودنيء الى ما هو ارفع واسمى.
انه لمن المعيب حقا ان ينظر العالم الى النسوة اللواتي اصابتهن الملمةفي القرن الافريقي وهن تقطعهن عشرات الاميال على الاقدام مع اولادهن وازواجهن الجياع دون ان تبادر سيارة او طائرة للمساعدة بل انه لمن العار العظيم ان لا يتحرك هذا العالم برمته لينجد تلك النسوة اللواتي تفقدن فلذات اكبادهن او ازواجهن وهم في الطريق، فتخلفهن بلا حفرة تحن على اجسادهم، وبلا صلاة ترافق ارواحهم الى الملأ الأعلى الذي تنطلق اليه، شاكية ظلم الانسان لأخيه الانسان. فأين هم رؤساء وملوك وحكام وقادة الدول الغنية ازاء ما يجري؟! ولم يكتفوا بالكلام دون الأفعال امام هول الكارثة الداهمة، او بتقديم الفتات المتساقط عن موائدهم الى اولئك الملايين التعساء، دون النظر الى حاجاتهم، كاملة، والحضور اليهم في محنتهم كي يطعموهم بأيديهم ويبلسموا جراحاتهم النازفة، كما يقضي الواجب الانساني عليهم ان يفعلوا؟! واين «عولمتهم» من الفاجعة التي ابتلي بها هؤلاء الضعفاء المنكوبون الذين لا حول لهم ولا طول، ان كانت تلك «العولمة» عادلة، خالية من الأطماع ومن هوس السيطرة على مقدرات الشعوب وثرواتها؟ ولم لا يتنادون ويوقفون نيران حروبهم التي يشعلونها هنا وهناك من غير مبرر محق ترضى عنه العدالة الإلهية السامية؟! ولم لا يأمرون شاحناتهم ودبابتهم وطائراتهم وسفنهم الحربية الجبارة بأن تنقل المؤن والغذاء الى من يعيشون كابوس الموت من الجوع في كل لحظة، بدلاً من ان تنقل الصواريخ والقذائف الجهنمية وتلقي بها هنا وهناك فوق رؤوس الآمنين، الآملين بتحقق سلام دائم وعدالة شاملة وعيش في هناءة ورغد؟! ولم يهُن في عيون حكام الدول المتحضرة مشهد الملايين ممن اصبحوا هياكل عظمية تكسوها الجلود، وقد زاغت عيونها عن رؤية الدنيا، وعجزت افواهها عن استصراخهم لانقاذها، في حين لا يهون عليهم انسان فرد من شعوبهم اذا ما تعرض لإساءة او سجن او غير ذلك خارج وطنه، فيقيمون الدنيا ولا يقعدونها من اجله، حتى وإن لم يكن برىئاً من التهم الموجهة اليه؟! ولم لا يتعاملون مع عواصف الجوع وضحاياها خارج اوطانهم كمثل ما يتعاملون مع العواصف والاعاصير المدمرة التي تجتاح اوطانهم، ومع ضحاياها، فيأتون بأنفسهم الى منكوبي القرن الافريقي ليقفوا على حاجاتهم، ويمدوهم بكل ما يبقيهم على قيد الحياة؟! اولا تقتضي العدالة والانسانية وحقوق الانسان منهم ذلك، هذه الكلمات العظيمة الشأن التي ملأوا بها الطروس، ووقروا آذان العالم بالحديث عنها؟! بل لم لا تتحرك شعوب تلك الدول، بكل مكوناتها، وتطالب رؤساءها ومسؤوليها بالتحرك السريع للقيام بما يمليه الواجب والضمير الانساني عليهم نحو الملايين ممن يفترض انهم اخوان لهم في الأسرة البشرية؟! فالكلاب والقطط وسواها من الحيوانات الأليفة لدى تلك الشعوب وسواها الكثير من شعوب العالم تتمتع بالمأكل والمشرب والإقامة الهانئة والفراش الوثير والطبابة، وقد لا يضن عليها البعض منهم حتى بالمدافن التي تليق بها بعد الموت، الامر الذي يشير الى رقيهم في طريقة التعاطي مع تلك الكائنات اللطيفة التي نتقاسم معها الحياة على ظهر كوكب واحد. فلئن كان تعاملهم مع الحيوانات على هذا النحو، فكم بالحري بهم ان يرفعوا الصوت عالياً في وجه حكامهم ومنظماتهم الانسانية لدفعهم الى اتخاذ الاجراءات السريعة الكفيلة بوقف هذه الكارثة البشرية اللا مثيل لها في هذا القرن، وان يتواصلوا فيما بينهم، على امتداد المعمورة، ويتعاونوا، بغض النظر عن توجهاتهم وسياساتهم وخلافاتهم، رفقاً بتلك الملايين التي يتلقفها الموت في كل لحظة دونما رحمة او اشفاق.
ختاماً، لا بد من الاعتراف بأن ثمة من اعادوا لكلمة الانسانية بعضاً من معناهاً الذي كادت تفقده في هذا العصر، وذلك بفضل تضحياتهم الجليلة التي قدموها، وما زالوا يقدمونها من اجل اخوانهم الجياع. ولعل من ابسط حقوق اصحاب هذه النفوس الكبيرة علينا ان نرفع اليهم كلمات الشكر والتقدير على ما قاموا ويقومون به. فتحية اكبار الى الاطباء والطبيبات الذين وقفوا وقفة الشرف الى جانب المنكوبين ليردوا الموت عنهم ما امكنهم ذلك! وتحية اجلال الى كل من منع عن نفسه وعن عائلته لقمة عيش كي يسد بها رمق طفل او امرأة او شيخ عجوز! تحية الى كل محسن استجاب لنداء الخير، فمسح دمعة عن عين حزينة لم تعرف بعد فرحة الحياة! تحية لكل دولة او منظمة او جمعية بادرت للمساعدة قدر استطاعتها! وتحية لكل صوت يرتفع بالنداء نيابة عن البائسين الذين لا صوت لهم، فيستصرخ الضمائر علها تستيقظ وتهبّ سريعاً للقيام بأعمال الخير نحو الانسانية قبل فوات الأوان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أين الضمير الإنساني من ملايين الجياع في القرن الأفريقي !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجاعة القرن الأفريقي
» صور ملايين الأسماك الميتة تم ايجادها على احد الشواطئ
» وفد الحكماء الأفريقي: لقائنا مع مرسي كان بناء وصريح -
» جانيت جاكسون وخطيبها القطري يستعدان لزواج القرن
» الضمير العربي كاملة 40 دقيقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نسمة طيف :: الاسرة :: قسم الاسرة و الطفل-
انتقل الى: