يحبها ان تكون امه حين يحتاج لحنانها
ويحبها ان تكون اخته حين يحتاج لرأيها
يحبها ان تكون صديقته حين يحتاج ان تسمعه جيدا او يشكو لها
يحبها ان تكون ابنته حين يحتاج ان تطيعه وتسمع كلامه ويكون قدوتها
واخيرا لابد ان يتزوجها اذا كانت جميله و كل ماسبق فيها
ماأحلمك .. ماأكرمك ..ماأعقلك ..ماأوصلك
قالها ابو سفيان لقائدنا ومعلمنا محمد صلى الله علية وسلم
يا رسول الله … يا حبيب الله ….صلى الله عليك و سلم
اللهم صل على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد كما صليت على إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
إذا أحبها أكرمها ، وإن كرهها لم يظلمها
طريق واحد فقط طريق الله و رسوله. عندها سوف ينعم كل زوج بزوجته و يستشعرا معنى السعادة الزوجية التى أوجدها الله تعالى و لكننا بجهلنا حدنا عنها و تركناها
* الطاعة في غير معصية الله تعالى :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إذا صلّت المرأةُ خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أيّ أبواب الجنة شئت)). [صحيح ابن حبان.
* المبادرة عند طلب الفراش :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فأبت، فبات غضبان، لعنتها الملائكة حتى تصبح)) [البخاري] .
* التجمل وأخذ الزينة :
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أي النساء خيرٌ ؟ قال: "التي تسُرُّه إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره)) [أبو داود].
* حفظ نفسها :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا صلّت المرأةُ خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها: ادخلي الجنة من أيّ أبواب الجنة شئت)) .
[صحيح ابن حبان.
* حفظ ماله وولده :
قال صلى الله عليه وسلم : (( والمرأة راعية في بيتها ومسؤولية عن رعيتها)) متفق عليه.
* ألا تدخل أحداً في بيته إلا بإذنه :
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه)) [متفق عليه].
معناه أن لا تأذن الزوجة لأحد يكرهه الزوج في دخول البيت والجلوس في المنزل سواء كان المأذون له رجلا أجنبيا أو امرأة، أو أحداً من محارم الزوجة، فإنه يتناول جميع ذلك.
* الاستئذان في صيام النافلة إذا كان حاضرا :
لقوله صلى الله عليه وسلم : (( لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه)) [متفق عليه]
* عدم الخروج من المنزل إلا بإذنه.
قال النووي عند التعليق على حديث : (( إذَا اسْتَأْذَنَكُمْ نِسَاؤُكُمْ بِاللَّيْلِ إلَى الْمَسْجِدِ فَأْذَنُوا لَهُنَّ )) : ( أُستدل به على أنَّ المرأة لا تخرج من بيت زوجها إلاَّ بإذنه لتوجه الأمر إلى الأزواج بالإذن ) .
صدقت يا رسول الله صلي الله عليه وسلم