- بنت تتشمس ( عارية )
- بنت تضم رجل ( عاري )
- فتاة تحب فتاة
- رجل يحب رجل
- متزوجه ولديها عشيق(زنا)
-رجل حاط صورة العرض ويسكي
--رجل حاط صورة العرض زقـايـر
--وماذا بعد ذلك !؟
عادي خلاص حنا FREE
تغير بنا : مبادئنا +̴ ديننا +̴ فطرتنا فطرة الإسلام
-نحن نادرا ﻣا نقرأ القران وقليل منا يعرف قراءته !
ـ كان أحمد بن حنبل عندﻣا يجلد يخاف أن تنكشف عورته ما كان شايل هم يتعور ولا ينجرح !
ـ والحين صور وأشياء تقزز لفتاة بملابس سباحة أو شبه عارية أو عناق مع حبيب وقبلات الخ
فأنا والله ما أخاف إلا من شيئين :
ـ أن يكتب في صحيفتي
( كانو لايتناهون عن منكر فعلوه )
أو أن يكتب في صحيفتكم ( مجاهرون )
( كل أمتي معافى إلا المجاهرون )
-بعضكم ﯾظن أن هذه اﻟرسالة (ﻟلمطاوعة)
-والمطوع : سمي مطوع لانه أطاع الله
-وﯾعتقد أنه ما يكون (كشخه) أو (FREE)
إلا بھذه اﻟصور !!
شيء محزن أننا نشوف ناس قريبين جدا منا و يحطون هالصور.
.
لو فقط نتخيل أنها آثاما تمضي و إن متنا لما وضعناها
مجرد_نصيحہ لمن أراد النصح.
-
وفي عآم 2013-حدث مآھو آتي ..
* فتآه تدلع صديقھآ بڱلمآت
لآتصلح إلا [ لزوجھآ] !
* طفل يصرخ صراخا مريرا ليحصل
على [ آيباد ]
* فتآه تضع صورهآ آلفاضحہ آمام
آلمترديہ وآلنطيحہ ثم تقول
مآ [ آحلل ] !
* آناس لآ يملڱون آلمال لڱنھم
يدللون آنفسھم
بأموآل غيرهم
[ الخرفنة ] !
*امرأة تقتل ابنتها من أجل
( عشيقها )!
* فتآه تتخلى عن آلزواج من آجل
[ بويہ ] !
* فتى يتخلى عن رجولتہ من آجل
فآرس [ آحلامہ ] !
* يرسلون آيات وآحاديث وهم
لآيعرفون [ آين آلقبلہ] !
^ ڱلآم للعقلآء فقط!
البويه + !
الجنس الثالث +
!
حب البنت للبنت +
!
ولد للولد ،
!
تذكروا دائما آنهم
!
(مطرودين من رحمة الله)
إلا بالتوبة النصوح
ۆهنا .. ينتهي الـ كلام !
شتاء بدون مطر و السبب نحن
شتاء بدون مطر و السبب نحن
شتاء بدون مطر و السبب نحن
قليل من سيرسل هذا ،،
يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..
وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..
وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل ..
وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم القيامة
ﻓ̲̐ أححسن ﺎلعمل .. </
دع رسالة مثل هذي تدور حول اصحابك }
نسأل الله الهداية للجميع
اللهم_أحسن_خاتمتنا...اإمييين
آميرات بريطانيا لايلبسن إلا اللبس الساتر ..يقولون اللبس العاري فقط لنساء المراقص!
مؤلمه يافتيات أمه محمد