شخصيات طردت من المدرسة :
1- السناتور إدوارد كينيدي : عام 1951 فصل كينيدي من جامعة " هارفرد " لان صديقه قدم عوضا عنه امتحان اللغة الاسبانية .
2- الممثلة الفرنسية سارة برنار ( 1844- 1923 ) طردت ثلاث مرات من مدرستها وهي في سن الـ 16 لانها سخرت من احد رجال الدين ورمت جنود المشاه الفرنسيين بالحجارة .
3- الرسام الاسباني سالفادور دالي طرد في 1926 من معهد الفنون الوطني في مدريد لرفضه السماح لاستاذته بانتقاد لوحاته .
4- الزعيم الايطالي بنيتو موسوليني ( 1883 – 1945 ) نفي موسوليني إلى مدرسه داخليه تبعد 20 ميلا عن بيته واوقف عن الدراسه لانه قذف معلمه بمحبره واخيرا طرد من المدرسة نهائيا لانه طعن احد زملائه في المدرسة بسكين .
5- الشاعر الاميركي ادغار الن بو : طرد في عام 1831 من مدرسه " ويست بوينت " لانه رفض ان يحضر صفوفه ويقوم بواجباته المدرسية لعدت اسابيع متواصله .
6- جودي باول : طرد جودي باول الذي اصبح فيما بعد السكرتير الصحفي للرئيس جيمي كارتر من اكاديمية سلاح الطيران الاميركية لانه غش في الامتحان النهائي لمادة تاريخ الفكر العسكري .
7- المخترع والطيار الاميركي اورفيل رايت طرد عام 1883 من مدرسته الابتدائية في " ريتشموند " إنديانا , لسوء سلوكه .
شخصيات بارزة ذات تقارير مدرسية سيئة :
1- ملك السيارات هنري فورد ( 1863 – 1947 ) : كان فورد , في بداية حياته الدراسية يجد صعوبة كبيرة في القراءة والكتابة . وكان لديه ميل نحو عمل الآلات منذ نعومة أظفاره وكان يصلح الآلات في مزرعة والده ويسلي زملاءه بصنع محركات البخار ودواليب الماء .
2- العالم الانكليزي إسحاق نيوتن ( 1642 – 1727 ) : لم يكن هناك أمل كبير بمستقبله وهو صغير على الرغم من ذكائه العظيم . ومع انه كان كسولا مهملا إلا أنه أولع بالميكانيكا وسُمح لنيوتن بمتابعة تعلمه على الرغم من إخفاقه التام في دراسته لأنه كان يدير مزرعة أهله . ولم يتحرر من بلادته إلا على أثر شجار عنيف هز كيانه وحفزه على تحسين وضعه وسرعان ما باشر دراساته الرياضية والفيزيائية التي احدثت ثورة في العلم .
3- الرسام الإسباني بابلو بيكاسو ( 1881 – 1973 ) : كان تقدم بيكاسو في المدرسة بطيئاً لأنه كان يرفض القيام بأي عمل سوى الرسم وكان بالكاد يقرأ ويكتب عندما اخرجه والده من المدرسة في سنة العاشرة . وتخلى عنه أستاذه الخاص الذي كان يعده لدخول المرحلة الثانوية بعد أن فقد الأمل في تلقينه الحساب . وبعد أن نجح بتفوق في امتحان الدخول إلى كلية الرسم والفنون , ترك الكلية لشعوره بالملل والضجر ليبدأ بدراسة الرسم دراسة خاصة في مدريد وباريس حيث كافح عدة سنوات قبل أن يدمغ بصماته الخالدة على الفن العالمي .
ملاحظة:
لم يكن سبب بروز هذه الشخصيات هو عدم قدرتها الذهنية واستهتارها بالدراسة وانما كان نبوغها في مجال معين ومثابرتها هو السبب .