عبر نشطاء مصريون عن غضبهم إزاء ما تداوله الإعلام المحلي حول اتهام ضابط شرطة بخطف واغتصاب مواطنة تحت تهديد السلاح، واعتبروا هذا أحد المؤشرات على خطورة استمرار فرض حالة الطوارئ.

وحسب ما ذكره الإعلام الصري بشأن الواقعة التي تحقق فيها النيابة حاليا، كانت الضحية -وهي موظفة في شركة خاصة- رفقة مديرها الذي كان يوصلها بسيارته إلى منزلها، وأوقف الضابط السيارة وطلب رخصتها، وعندما تبين له أنها منتهية فتّش السيارة واحتجز صاحبها في سيارة الشرطة.

ووفقا لرواية السيدة فإن الضابط -وهو برتبة رائد- اصطحبها بالإكراه إلى منطقة جبلية قريبة من الطريق الموصل بين القاهرة والعين السخنة واغتصبها تحت تهديد السلاح الحكومي، قبل أن يعود بها إلى نقطة التفتيش ويحرر مذكرة بالتصالح في المخالفة المتعلقة بانتهاء الرخصة.

وفي تعليق له على الحادث، قال الكاتب الصحفي محمد القدوسي للجزيرة إن هذا الحادث هو نتاج لقانون الطوارئ الذي تم تمديده لمدة شهرين.

كما اعتبر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أن الحادث يمثل إشارة واضحة إلى خطر استمرار قانون الطوارئ لأنه يمكّن ضباط الشرطة من اصطحاب أي شخص إلى أي مكان دون رقابة، في حين اعتبر آخرون أن الحادث يعبّر عن انتشار الفوضى بمختلف أشكالها.

ولمالاوفينا من يغنى لمن قتلنا تسلم الايادى ومن غتت وهى غيرمحتشمة في ملابسها ولاالفاظها بنحب البيادة ولمالاوالاعلامين بمصراصبحواافضل من اولادالشوارع فى سب الناس ولمالا وفينا مستشارسابق عملة الحالى سب الناس بكل الطرق ولمالاونحنوانقول للعالم بتصرفات غيرعادلة انناشعب نخاف ولانختشيش لابدان نعلم ان الزمن القادم زمن صلاح نصر يامن كنت مسؤل عن الانقلاب بربك ضع ربك امام عينك وتذكر انك ملاقية لامحالة حسبنااللة ونعم الوكيل

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 
اللهم استرنا واستر بنات المسلمين
تحياتي رغد

ملاك الطيف كتب:لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 
اللهم استرنا واستر بنات المسلمين
تحياتي رغد

امين يارب العالمين

 شكراا ليكى منال وعلى حسن متابعه



كان مسيحياً وأسلم, وهرب من أهله ليخفي إسلامه ~ حول إسمه من هاني لمحمد ~ و فى مثل هذا اليوم إستشهد فى رابعة~ ..
أي خاتمة هذه أيها البطل

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة

كل اللى بيقول ان ده انقلاب يبقى مبيشوفشى

محمد15 كتب:كل اللى بيقول ان ده انقلاب يبقى مبيشوفشى

اومال انقلااب ازاى يامحمد
من وجه تظرك

ورينا مدام انت شايف


ما حدث امام الحرس الجمهورى ثم المنصة و رمسيس و فض رابعة و النهضة ثم ما حدث فى سيناء و الان دلجا ........الخ و متوقع خلال ايام كرداسة
ده مش انقلاب
سيكتب التاريخ ان الجيش في عهد  السيسى هاجم قرية دلجا بالدبابات والطيارات عشان عملوا مسيرة بالحمير ضد الانقلاب 
عاااااااااااااار



جيش تركيا يصلى الفجر ويحمى شعبه

وجيش مصر يقتل شعبه في صلاة الفجر
========================
المشكله مش في الجيش
المشكله فى السيسي
ال غير عقيدة الجيش