بات التدخين مشكلة عالمية عامة تسبب آثاراً سلبية في شتى المجالات؛ الصحية والنفسية والاقتصادية والاجتماعية والحضارية ... حيث يقضي هذا الوباء على أكثر من خمسة ملايين إنسان سنوياً، ومهما اختلفت أشكال التدخين أو أعمار المدخنين، فإنه يؤثر على أجهزة الجسم المختلفة ويؤدي إلى الإدمان، فيما يلي مضار التدخين على المدخنين بمختلف فئاتهم العمرية.
مضار التدخين على الأطفال المدخنين في سن مبكرة:
ضرر على الرئتين والقلب.
سعال مستمر.
ضيق تنفس وزيادة معدل ضربات القلب.
أسنان صفراء.
رائحة نفس كريهة.
رائحة ملابس كريهة.
تأخر عن مجاراة الأصدقاء في ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية.
محفظة فارغة.
مضار التدخين على المراهقين والشباب:
يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب والسرطان؛ 80 – 90% من حالات سرطان الرئة ناتجة عن التدخين.
يؤدي إلى ارتفاع تركيز غاز أول أكسيد الكربون في الدم.
يؤذي الأسنان واللثة ويسبب رائحة فم كريهة مع اصفرار الأسنان.
يضر العضلات والدم والجلد.
يقلل من كفاءة الرئتين.
يؤدي إلى العقم.
انبعاث روائح كريهة من الملابس، مما يؤدي إلى نفور الناس من حول المدخن.
محفظة فارغة.
مضار التدخين على النساء، والأمهات والحوامل:
يؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بأمراض القلب والسرطانات خصوصا سرطان الثدي.
يؤدي إلى زيادة احتمالية حدوث الإجهاض وحالات النزف وانزلاق المشيمة والولادة المبكرة وتسمم الحمل.
يؤدي إلى تناقص وزن الجنين.
يحدث تغيراً في نبرة الصوت ويزيد تجاعيد الوجه ويؤثر على نضارة الوجه.
انبعاث روائح كريهة من الفم والملابس.
يزيد من إمكانية حدوث هشاشة العظام.
تؤثر على انتظام الدورة الشهرية وعلى خصوبة المرأة.
مضار التدخين على كبار السن:
يسبب الإدمان.
يؤدي إلى حدوث سرطانات الفم والرئة والمريء ولمعدة.
يؤدي إلىالإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين والسكتات القلبية.
يزيد من نسبة انتشار التدرن الرئوي عند مستخدمي الشيشة.
يؤدي إلى الإصابة بأمراض تنفسية كالتهابات القصبات المزمن والربو والسل وانسداد المجاري التنفسية، علما بأن 75 –
80% من المصابين بانتفاخ الرئة هم من المدخنين.
يورث القلق والتوتر والعصبية والشعور بالتعب والإرهاق.