............ما ابسط احلامى
فها انا
ذا بكل غباء العاشقين ادير وجهى لدنيا تخلو منك
وارحل فى اتجاه البحر
اجلس على المقعد الخشبى
وحدى
احدق فى البحر
بعين الخيال
ابتسم وانا اراك تاتى الى من البحر مبلل الشعر والملابس
بشقاوه الاطفال
فاهفو اليك بجنون عاشقع ارشقك بالماء اجرى معك فوق
الشاطئ
ادخل بصحبتك الى البحر اتظاهر بالغرق كى اقرأ فى عينيك خوفك على
فانا يا
سيدى انثى مصابه بك ......
انا انثى انانيه بك حد الموت
لن افتح
عيني الان سأطيل اغماض عينى هذا المساء كى احتفظ بك اطول فتره ممكنه
ما اصدقنى معك فى زمن
الزيف....... وما اشد قناعتى منك

ارتضى
منك ما لا ارتضيه من سواك واشعر معك بما لا اشعر به مع سواك
واتشاغب
احيانا فامد يدى الى قلبك بقطعه نار متعمده كى اقيس مساحتى بك
واعلم
انها قد تؤذيك لكنها تمنحنى بعض الفرح الذى احمله معى كالزاد فى رحله ايامى
لن
تحبك امرأه كما احببتك ...... حقيقه تدركها جيدا ....وتؤلمك
لن احب رجلا كما
احببتك حقيقه ادركها جيدا ....وترعبنى
لهذا يبقى كلانا على
الجهه الاخرى ينظر الى الاخر كقطعه حلم محرمه

فارحل
ارحل .. فمنذ
ان شممت عطر الفرح ايقنت انك حتماً راحل
ومنذ ان شعرت بالفرح معك ....
ايقنت انك حتما راحل
ومنذ ان ضبطت قلبى متلبساً بحزن افتقادك ...
ايقنت انك حتما راحل
ومنذ ان بدأ قلبى يخشى فراقك .. ايقنت انك حتماً
راحل
ومنذ ان بدأ احساسى يصرخ بى : هذا الرجل رجل الحلم .. ايقنت انك
حتماً راحل