أشغڶ ڶسآنڪ بـ أعظم اڶعبآدآت . .
في اڶجنه يسبح اڶمؤمنۈن آلله . .
ۈڶيست اڶجنة دار تڪڶيف ۈڶڪنهم يڶهمۈنه . .
ۈمن هذا يفهم أن تسبيح اڶرب من أجڶ ۈأعظم اڶعبادات ..
ۈڶعڶ اڶمتدبر في ڪتاب آلله يجد مۈاطن عدة ذڪر فيها تسبيح اڶرب سبحانه . .
ۈسنسۈق ڶڪم شيئ قڶيڶ مماذڪر في اڶقرآن . .
قاڶ تعاڶى : ( يسبح اڶرعد بحمده ) سبحه اڶرعد!
(ۈسخرنا مع داۈد اڶجباڶ يسبحن ۈاڶطير)سبحته اڶجباڶ ۈاڶطير !
(ۈترى اڶمڶائڪة حافين من حۈڶ اڶعرش يسبحۈن بحمد ربهم) سبحته اڶمڶائڪة!
(ۈإنما يؤمن باياتنا اڶذين إذا ذڪرۈا بها خرۈا سجد ۈسبحۈا بحمد ربهم )حين عرف آلله اڶمؤمنۈن بهذه اڶآية ۈصفهم باڶمسبحين .
ۈهنا مۈطن عام (ۈإن من شيئ إڶا يسبح بحمده ۈڶڪن ڶاتفقهۈن تسبيحهم)
فاڶجماد ۈاڶحيۈان أنشغڶۈا بتسبيح آلله فهڶ ننشغڶ ڪذڶڪ !!
ۈأعظم مما ذڪر أن آلله تعاڶى سبح نفسه بنفسه حين قاڶ : (سبحان اڶذي أسرى بعبده )
(ۈقاڶۈا اتخذ اڶرحمن ۈڶدا سبحانه بڶ عبادا مڪرمۈن )
فسبح آلله ذاته اڶعڶية بنفسه حتى يعڶم أن ڶڶتسبيح رفيع اڶمنازڶ عند
آلله فهۈ عبادة ۈأي عبادة ڶذا أهڶ اڶجنة يسبحۈن آلله ڪما يڶهمۈن اڶنفس ..
* ڪثيرة هي مۈاطن تسبيح آلله فسأسۈقها بشرط اڶتطبيق ۈإستحضار عظمتها عند ذڪرها .
1/ڪفارة اڶمجڶس حين تقۈڶ (سبحانڪ آلله م ۈبحمدڪ ،أشهد أن ڶا إڶه إڶا أنت ، أستغفرڪ ۈأتۈب إڶيڪ ).
فڪم هي اڶمجاڶس اڶتي يجڶسها اڶمسڶم ثم يقۈم منها مثڶ ( اڶۈجبات اڶثڶاث/حديثڪ مع اڶأقرباء اڶأصدقاء ۈاڶجيران /حضۈرڪ ڶڶدرۈس ۈاڶمحاضرات / اڶخ...)
ففي اڶذڪر اڶسابق عدة فضائڶ منها :
أنڪ تعظم آلله عما ڶا يڶيق به ۈڪذا تجدداڶتۈبة ۈاڶإستغفار مع ربڪ في يۈمڪ ۈڶيڶتڪ ۈمما حصڶ منڪ ۈأخيراً أنڪ تقر ڶڶه تعاڶى باڶۈحدانية في اڶربۈبية ۈاڶأڶۈهية ۈاڶأسماء ۈاڶصفات ..
ۈمن مۈاطن تسبيح آلله أيضاً :
2/ عند اڶرڪۈع ۈاڶسجۈد !! سبحان ربي اڶعظيم سبحان ربي اڶأعڶى !!
3/ رڪۈب اڶدابة (سبحان اڶذي سخر ڶنا هذا ۈما ڪنا ڶه مقرنين )
4/ حين تتعجب من أمر عۈد ڶسانڪ عڶى قۈڶ( سبحان آلله )
ۈقبڶ اڶختام سأذڪرڪم بقصة نبينا يۈنس عڶيه اڶسڶام أنه يڪثر من قۈڶه:
( ڶا إڶه إڶا أنت سبحانڪ إني ڪنت من اڶظاڶمين )
فقاڶ آلله ( فڶۈڶا أنه ڪان من اڶمسبحين ڶڶبث في بطن اڶحۈت إڶى يۈم أن يبعثۈن )
أي أنه ڶۈ ڶم يڪن من اڶمڪثرين من تسبيح آلله ڶبقي في بطن اڶحۈت ڶيۈم اڶبعث فتأمڶۈا !!
فبعد هذه اڶآيات اڶعظام ۈاڶدڶاڶات اڶۈافية ڶيس ڶڶعبد منا إڶا أن يشغڶ ڶسانه بتسبيح آلله ۈذڪره ..