رواية مدينة الضباب / كاملة
نعيد صياغتها لكم بدون ردود
هذه القصة أن كانت حقيقية فانه لم يعيش معناتها إلا أصحابها وان كانت خياليه فهي من واقعنا المر
تمشي وسط قطرات المطرالغزيره تمشي بخووف وارتجاف شديد وقوي
وعدم عرفة المصير الماضي والمستقبل والحاضر(من انا ومن هذا ومن هؤلاء ومن ذاك اين انا هل
لي اسم ما؟؟ هل استطيع ان اتكلم ؟؟انا اتكلم ماذا؟؟ )كل هذه الاسئله تدور حول هذا الكائن البشري نعم انها انسان لكن
من اي جنس؟؟ ولد ؟ بنت ؟؟ فتى؟؟؟
فتاة؟؟
ذكر ا؟؟ انثى ؟؟ .....؟؟
دارت (اللتفتت)العيون الخضراء حول المخلوقات البشريه التي تسرع الى الداخل لتحتمي من المطر الغزير
واطفال يلعبون وامهات
يصرخوون ورجال يركضون كل ذلك من المطر كلٍ خائف على نفسه وولده وزوجته وبيته وماله
وعمله ..... لكن انا مم؟؟ اخاف
ظل الكائن البشري يمشي وتعود
له ذكرى مؤلمه او هو حلم امم ماضي
مخفي والاهم انه منظر مؤثر (قطار يصطدم شخص لكن لا اعلم
من ذلك الششخص ابي امي اخي زوجي عمي..)لا اعلم
سوف اجن اهئ اهئ
من انا ماهو جنسي
كل هذه الا سئله تدوور مره اخرى حول هذا الكائن الحي فجأه بدا ببالبكاء والركض السريع
حول المصير المجهوول فجأه
.
ز
.
.
.
.
تووووووووووووووووووقف
لماذا توقفت ولماذا بلاصل ركضت هل هو الخوف من المصير المجهول؟؟
ام السبب من الركض لما اخاف لا مكان لي ولاماضي اتذكره ولا حاضر
انا تائه لا احد لي فجأه
.
.
.
نظر الى كتفه وجد يد منتفخه قليلاً وقصيره ومليئه بالتجاعيد
رفع الكائن البشري رأسه ونظر للجسم القصير البدين والوجه المليئ بالتجاعيد
العجوز :مابكَِ؟
سكت الكائن البشري اصلا لما اكلم وهل انا اتكلم لم ربما لكن انا لم اجرب
ولو جربت ماا المنفعه ليس اصل لااعرف من وو...
قطع محور اسئلة الكائن البشري صوت العجوز تقول:حسنا ربم انت خائف؟ هيا لنذهب لمنزلي فهو قريب جدا هيا
سأعد لكَِ الحساء الشهيي
فهو يدفيك عن البرد القارس هيا؟
رأت العجوز انه بلا فائده المحاولات من الكائن الحي ورأت انه خائف
لا الوومه من ان يخاف
فكل مارأه لا اخد سيلوومه خوف وضيااع
العجوز فيذلك الوقت ايقنت انه خائف.
.
.
.
.
.
.
.
.
يحق له الخوف ما اضمنه اني لن اؤذيه او افعل به شيء
قررت العجوز المحاوله للأن الممطر بدأ بالهطول بغزاره اكثر من ذي قبل بكثيييير
قالت العجوز بحنيه:هيا بنا البرد بدأ بلأزدياد سوف تمرض ومثم سوف تموت هيا المطر غزير جداً
عندما لم ترى استجابه لمحاولاتها قالت مره اخرى:هيا!!محاولتنا اقناعهاا
نظر الكائن الحي لها بتردد وخوف ساكن بقلبها
...
امسكت العجوز يد الكائن الحي وسحبتها ووومشت بها ولم يطول المشي حين الوصول لمنزل السيده العجوز الذي يقطن
بحي متواضع ليس كبيراً ولا صغيراًَ ب ل متواضع وكذلك المنزل
ادخلت العجوز المفتاه بينما الكائن احي ينتضرها بلاسفل لان العجوز واقف ع سلم بل نقول عدت درجات لكي تصل للباب المنزل الرئيسي
(كيف اوصف زي المنازل الاجنبيه خخ والحين يسون زي بعض البيووت )
المهم نرد للقصه .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فتحت العجوز باب المنزل ونظرت للكائن الحي المتردد والخائف والتموترت كل هذه الصفات تجمعت في الكائن الحي
احست العجوز بتردد الكائن الحي وقالت مساعده له : هيا لاتخف لن اعمل لك شيء يضرك
هيا البرد شديد ومميت
.
نظرا الكائن البشري للعجوز متردداً
صعدا الدرجات ببطئ شدييد>>ياليل الملل اصعد وخلصنا اكيد بتقولو و كذا خخخ طيب نرجع لمحور القصه
.
.
.
.
دخل الكائن الحي مبهورا روعة التصميم الحديث المتواضع جداً
وكان تصيم المنزل كلاسيكي ورائع جداً>>ما اعرف اوصف لا احب اوصف ياكرهي لو صف شي
نكمل .
.
.
تحدثت العجوز قائله :حسننا المنزل منزلك تصرفي كيف تشاءين سأذهب كي ابدل ملابسي لن اتأخر
ارتاح فقط
دخلت العجوز الغرفه المجاوره للصاله قريبه جداً بالصاله
التفت الكائن الحي ورأى طاوله مليئه الدرووج مسند ع الجدار ليست قصيره بل طويله قليلا عليها مجموعه
من الصور في براوييز عده مناظر طبيعيه رائعه
ورأت عدةصور لفتىً شاب
ابتسمت لمنظره المضحك شكله مرحاً هع>>حلوه كلمة شكله مع الفصحه خخخخ
المهم لم تطل النظر قاطع سرحانها بالصوره
حضور العجوز التي خرجت من الغرفه ببجامه النوم
>>خخ اجل بجامة ايش هعهعهعهعهع
.
.
.
.
.
.
.
.
قالت العجوز : اعجبتكَِ الصور؟
التفتت الكائن الحي للعجوز :وأومأت برأسها بنعم
ففهمت العجوز عليهاا
وقالت
هيا بنا لتتروشي وتبدلي ملابسك المتسخه
(حقاً كانت ملابس اكائن احي متخسه ومعدمه ومتشققه في حاله لا يرثى لهاا
.
.
.
.
دخات معها في غرفه جانبيه بعيده قليلاً عن الصاله وفي مقبلها غرفه ايضاً كانت الغرفه بسيطه ومتواضعه لونها ازرق اللون
اقصد طلاء الغرفه
دلتها ع الحمام الذي بداخل الغرف
دخات الحمام واستحمت احست بالراحه ونضرت لووجههاكم اصبح انضف واجمل
فتحت الباب واطلت برأسها
اتعلمون لما اطلت للانها ايس معها ملابس ولا منشفه او فوطه ترتديها
فرأت ع السرير فوطه وملابس
خرجت ع اطراف اصابعها مسرعة خخخ
اخذت الفوطه والملابس مسرعه الى الحمام
.
.
..
.
.
.
.
.
.
عند العجوز اخذت تفكر مذا ستفعل مع الكائن الحي اممم اه اه كم اشتقت لكَ يا..... متى ستعوود
.
.
.نهاية البارت الاول !(1)امل ان يحوز ع رضاكم
نعيد صياغتها لكم بدون ردود
هذه القصة أن كانت حقيقية فانه لم يعيش معناتها إلا أصحابها وان كانت خياليه فهي من واقعنا المر
تمشي وسط قطرات المطرالغزيره تمشي بخووف وارتجاف شديد وقوي
وعدم عرفة المصير الماضي والمستقبل والحاضر(من انا ومن هذا ومن هؤلاء ومن ذاك اين انا هل
لي اسم ما؟؟ هل استطيع ان اتكلم ؟؟انا اتكلم ماذا؟؟ )كل هذه الاسئله تدور حول هذا الكائن البشري نعم انها انسان لكن
من اي جنس؟؟ ولد ؟ بنت ؟؟ فتى؟؟؟
فتاة؟؟
ذكر ا؟؟ انثى ؟؟ .....؟؟
دارت (اللتفتت)العيون الخضراء حول المخلوقات البشريه التي تسرع الى الداخل لتحتمي من المطر الغزير
واطفال يلعبون وامهات
يصرخوون ورجال يركضون كل ذلك من المطر كلٍ خائف على نفسه وولده وزوجته وبيته وماله
وعمله ..... لكن انا مم؟؟ اخاف
ظل الكائن البشري يمشي وتعود
له ذكرى مؤلمه او هو حلم امم ماضي
مخفي والاهم انه منظر مؤثر (قطار يصطدم شخص لكن لا اعلم
من ذلك الششخص ابي امي اخي زوجي عمي..)لا اعلم
سوف اجن اهئ اهئ
من انا ماهو جنسي
كل هذه الا سئله تدوور مره اخرى حول هذا الكائن الحي فجأه بدا ببالبكاء والركض السريع
حول المصير المجهوول فجأه
.
ز
.
.
.
.
تووووووووووووووووووقف
لماذا توقفت ولماذا بلاصل ركضت هل هو الخوف من المصير المجهول؟؟
ام السبب من الركض لما اخاف لا مكان لي ولاماضي اتذكره ولا حاضر
انا تائه لا احد لي فجأه
.
.
.
نظر الى كتفه وجد يد منتفخه قليلاً وقصيره ومليئه بالتجاعيد
رفع الكائن البشري رأسه ونظر للجسم القصير البدين والوجه المليئ بالتجاعيد
العجوز :مابكَِ؟
سكت الكائن البشري اصلا لما اكلم وهل انا اتكلم لم ربما لكن انا لم اجرب
ولو جربت ماا المنفعه ليس اصل لااعرف من وو...
قطع محور اسئلة الكائن البشري صوت العجوز تقول:حسنا ربم انت خائف؟ هيا لنذهب لمنزلي فهو قريب جدا هيا
سأعد لكَِ الحساء الشهيي
فهو يدفيك عن البرد القارس هيا؟
رأت العجوز انه بلا فائده المحاولات من الكائن الحي ورأت انه خائف
لا الوومه من ان يخاف
فكل مارأه لا اخد سيلوومه خوف وضيااع
العجوز فيذلك الوقت ايقنت انه خائف.
.
.
.
.
.
.
.
.
يحق له الخوف ما اضمنه اني لن اؤذيه او افعل به شيء
قررت العجوز المحاوله للأن الممطر بدأ بالهطول بغزاره اكثر من ذي قبل بكثيييير
قالت العجوز بحنيه:هيا بنا البرد بدأ بلأزدياد سوف تمرض ومثم سوف تموت هيا المطر غزير جداً
عندما لم ترى استجابه لمحاولاتها قالت مره اخرى:هيا!!محاولتنا اقناعهاا
نظر الكائن الحي لها بتردد وخوف ساكن بقلبها
...
امسكت العجوز يد الكائن الحي وسحبتها ووومشت بها ولم يطول المشي حين الوصول لمنزل السيده العجوز الذي يقطن
بحي متواضع ليس كبيراً ولا صغيراًَ ب ل متواضع وكذلك المنزل
ادخلت العجوز المفتاه بينما الكائن احي ينتضرها بلاسفل لان العجوز واقف ع سلم بل نقول عدت درجات لكي تصل للباب المنزل الرئيسي
(كيف اوصف زي المنازل الاجنبيه خخ والحين يسون زي بعض البيووت )
المهم نرد للقصه .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فتحت العجوز باب المنزل ونظرت للكائن الحي المتردد والخائف والتموترت كل هذه الصفات تجمعت في الكائن الحي
احست العجوز بتردد الكائن الحي وقالت مساعده له : هيا لاتخف لن اعمل لك شيء يضرك
هيا البرد شديد ومميت
.
نظرا الكائن البشري للعجوز متردداً
صعدا الدرجات ببطئ شدييد>>ياليل الملل اصعد وخلصنا اكيد بتقولو و كذا خخخ طيب نرجع لمحور القصه
.
.
.
.
دخل الكائن الحي مبهورا روعة التصميم الحديث المتواضع جداً
وكان تصيم المنزل كلاسيكي ورائع جداً>>ما اعرف اوصف لا احب اوصف ياكرهي لو صف شي
نكمل .
.
.
تحدثت العجوز قائله :حسننا المنزل منزلك تصرفي كيف تشاءين سأذهب كي ابدل ملابسي لن اتأخر
ارتاح فقط
دخلت العجوز الغرفه المجاوره للصاله قريبه جداً بالصاله
التفت الكائن الحي ورأى طاوله مليئه الدرووج مسند ع الجدار ليست قصيره بل طويله قليلا عليها مجموعه
من الصور في براوييز عده مناظر طبيعيه رائعه
ورأت عدةصور لفتىً شاب
ابتسمت لمنظره المضحك شكله مرحاً هع>>حلوه كلمة شكله مع الفصحه خخخخ
المهم لم تطل النظر قاطع سرحانها بالصوره
حضور العجوز التي خرجت من الغرفه ببجامه النوم
>>خخ اجل بجامة ايش هعهعهعهعهع
.
.
.
.
.
.
.
.
قالت العجوز : اعجبتكَِ الصور؟
التفتت الكائن الحي للعجوز :وأومأت برأسها بنعم
ففهمت العجوز عليهاا
وقالت
هيا بنا لتتروشي وتبدلي ملابسك المتسخه
(حقاً كانت ملابس اكائن احي متخسه ومعدمه ومتشققه في حاله لا يرثى لهاا
.
.
.
.
دخات معها في غرفه جانبيه بعيده قليلاً عن الصاله وفي مقبلها غرفه ايضاً كانت الغرفه بسيطه ومتواضعه لونها ازرق اللون
اقصد طلاء الغرفه
دلتها ع الحمام الذي بداخل الغرف
دخات الحمام واستحمت احست بالراحه ونضرت لووجههاكم اصبح انضف واجمل
فتحت الباب واطلت برأسها
اتعلمون لما اطلت للانها ايس معها ملابس ولا منشفه او فوطه ترتديها
فرأت ع السرير فوطه وملابس
خرجت ع اطراف اصابعها مسرعة خخخ
اخذت الفوطه والملابس مسرعه الى الحمام
.
.
..
.
.
.
.
.
.
عند العجوز اخذت تفكر مذا ستفعل مع الكائن الحي اممم اه اه كم اشتقت لكَ يا..... متى ستعوود
.
.
.نهاية البارت الاول !(1)امل ان يحوز ع رضاكم
الجمعة أغسطس 09, 2024 11:00 pm من طرف ملاك الطيف
» "حمــال أفقه منك يا حســن
الجمعة أغسطس 09, 2024 10:54 pm من طرف ملاك الطيف
» المسلسلات لا تمثل قيما الدينة
الجمعة أغسطس 09, 2024 10:46 pm من طرف ملاك الطيف
» فتفقدوا أحبابكم.
الجمعة أغسطس 09, 2024 10:20 pm من طرف ملاك الطيف
» اتركوا المنتدى حالا
الأربعاء يوليو 17, 2024 5:06 pm من طرف ملاك الطيف
» اب يرسل ابنته للدعارة !!!
الثلاثاء يوليو 16, 2024 2:57 pm من طرف ملاك الطيف
» | صلـــة الرحـم |
الثلاثاء يوليو 16, 2024 12:48 am من طرف ملاك الطيف
» ما سبب ارتفاع نسب الطلاق
الثلاثاء يوليو 16, 2024 12:40 am من طرف ملاك الطيف
» لســت مجبـــراً أن أفهــم الآخريــن مـن أنـــا..
الثلاثاء يوليو 16, 2024 12:33 am من طرف ملاك الطيف