Hitskin.com
الرئيسية
أحدث الصور
من طرف .............................................
سلوى .. وام تركي بالمستشفى ..
سلوى تبكي من قلب .. ماتبي امها تضيع منها ... واقفه بحيره ..
فجأه حست بالم فظيع في قلبها .. حست ان امها خلاصصص
سلوى تبكي بصوت عالي ... لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
امي ماااااااااااااااااتت .. لااااااااا
ظلت تشهق بصوووت عالي .. حست بشي ماهو طبيعي بقلبها .. شي مثل نقزات السكين الحاده
ام تركي : انطمي خلينا نشوف الدكتور وش يقول ( كان زين تموت ونفتك منها .. ) ..
طول الدكتور ويا امها .. ماعادت تتحمل اكثر .. تحس الم فظيع في قلبها ..
شوي الا عاادل جاي يركض للمستشفى ..
عادل شاف سلوى تشقهق بقوه .. تبكي كأنها طفله ..
وشاف ام تركي جالسه ع كرسي .. وتهز بقوهـ .. اذتها سلوى .. من جاو وهي تبكي بصوت عالي ,..,
عادل ناظر بسلوى لثواني .. ثمن مشى لها ,,
عادل: سلوى وش صار .. ؟
سلوى ناظرت باللي يكلمها ماهي مميزه الانسان اللي قدامها ...
سلوى بصوت مخنوق : امي خلاصصصص ... خلاصصص
حست ان اعصابها منهاره ..مافي شي بجسمها ينبض بالحياه .. مشاعرها ماتت . احاسيسها كلها تجمدت ..
طاحت ع الارض بوسط وناتها الخفيفه ..
عادل يناظر فيها بأستغراب ...
شاف ام تركي جات تركض لعنده : لاحوول ناقصين علل احنا ..
سوري ياعادل .. مالقيت غيرك ادق عليه بالمحنه هذي... بس انت الحين واحد من العيله ..
عادل تجاهل ام تركي ,, وظل يناظر بسلوى .. راح يركض للدكتور عشان يشوفون سلوى
............................................
علي وفؤاد ..
علي : اخيرا حصلته .. ياخي ماني مصدق ..
فؤاد : مستانس علوي ؟
علي : مووووت .. ماتتوقع شقد ..
فؤاد : كلمت اهلك والا بعدك ..
فؤاد هز راسه بنعم .. وهو يبتسم ..
فؤاد / الله يتمم بخير .. بس تخيل تكون مخطووووبه ..
علي / ناظر فؤاد بنظرة حازمه .. لا .. لاتكمل ياخي ..
فؤاد :مدري مستغرب من تعلقك فيها كذا ..
انت تؤمن بالحب من اول نظره ؟
علي : بصراحه .... لا
فؤاد : اجل شلون يعني ماحبيت اماني انت ؟
علي ظل يفكر لحظات ..
مااقول اني حبيتها .. لو قلت كذا بكون كذاب الحب مايجي كذا من نظره باعتقادي انا .. الحب اممم يجي بعد العشره والتفاهم ..
.. بس مدري حسيت اني ابيها .. تذكر طريقة كلامها بالمحل عفويتها عجيبه .. حسيت شخصيتها قريبه من شخصيتي او ااننا يمكن راح نفهم ع بعض كثير ..
فؤاد كان يسمع لصديقه .. وهو راسم ع وجه ابتسامة..
........................................
النوري بسيارتها ..
تفرك اصابعها في بعض بعصبيه قووويه ..
( ياربي لو اماني علمت سلوى .. وسلوى علمت عادل .. )
تحس مخنوقه وودها تبكي بقووووهـ ..
سندت راسها لورى .. ماهي متخيله ان الخبر يمكن يوصل لعادل ..
وش راح يسوي لها ..
( لا لا .. يمكن اماني تقول حق اخوها ابراهيم وابراهيم يخبر نووف . بعد كذا مستحيل محمد يتزوجني .. اه ياغبائي ليش قلت لصقر اني مخطوبه . كان قدرت اظمن شي واحد بس .. )
ضاع كلشي منها .. اخوها .. حبيبها . حتى صقر خلاص ..
تذكرت ان اماني قالت عنده بنت .. ( عنده بنت ولاخبرني الكذاب .. صرت مسخرة عنده وانا اللي اظن اني ماكلة قلبه ياخوفي متزوج بعد .. )
تكلمت بصوت مسموع ..
معقوله اماني تقرب لصقر .. ياربي وش هالحظ .. وش اسوي بنفسي ..
كانت جالسه بالسياره متوتره بقوهـ خايفه .. اول مره تحس بالخوف هذا ..
جسمها كله يرجف .. ماهي قادره تسيطر ع أي حركة بجسمها ..
...................................
صقر كان يسوق سيارته ومتوتر شي ...
( طلعتي خايسه يالنوري .. وانا اللي كنت بضحي ببنتي عشانك .. انا الغبي اللي صدقت انسانه زيك .. )
تذكر كلمة اماني له .. ( يامراهق ) ..
ماني مراهق يااماني .. انا حبيت وربي .. حبيت وماحسبت حساب ان الي تعلقت فيها انسانه ماتحب الا نفسها كذابه وخاينه ..
حس بمشاعر متنوعه بداخله .. فرحان انه عرف النوري ع حقيقتها ..
تنهد ...
حس انه صحى من غفلة طووويله مررره .. صحى من كاابوس مزعج
...........................................
النوري وصلت للبيت .. ع طول صعدت لغرفتها ..
جلست ع سريرها تهز جسمها بعصبيه .. ( لازم احط حد للسالفه هذي .. مايصير اسكت .. لازم اسوي شي .. )
جوالها كان يرن والمتصل ساره ..
رفعت جوالها بسرعه . جاتها المنقذه ..
النوري : الووو ساره وينك ؟؟
ساره/ بالطريق ...
النوري : انطرك لاتتأخرين تكفييييييييين ..
...........................................
سلوى بملابس المستشفى .... على سريرها ..
بعالم اخر ... ماتحس بالي حلوها .. عادل يدخل ويطلع ولا هي داريه وش صاير ...
جلس ع الكرسي ... ويناظر فيها ...
اول مره يناظرها كذا .... في الخطوبه كان يتجنب يناظرها .. ومايدري ليش ..
لكن باللحظه هذي .. مايدري ليه ماقدر يمنع نفسه انه يناظر فيها ...
سمع ونات خفيفه صادره منها ..
مسك يدها .... ومسح عليها بخفه .. ( ياعمري انتي .. )
سلوى حست بحاجة حاظنه يدها بقووووهـ ....
فتحت عيونها بثقل ... تناظر بالمكان اللي هي فيه... ظلت شوي شوي تتذكر اللي صار ...
شهقت بقوووهـ وجلست تبكي ,.... عادل ماهو عارف وش يسوي .. اول مره يمر بالموقف هذا ..
يحس انه خلاص مسؤؤؤل عنها ولازم يصبرها وويوقف وياها ..
عادل فز من مكانه وجلس عند طرف السرير .. ضمها بقووووهـ
عادل : سلوى لاتخافين ياقلبي .. امك مافيها الا كير خير ..
سلوى من بين شهقاتها تبي تستوعب الي قاله عادل
سلوى رفعت راسها تناظر بعيون عادل : امي بخير ؟
عادل : سكر عيونه للحظات .. وابتسم .. أي وربي مافيها الا العافيه ..
سلوى مسكت يدينه وكأنه تترجاه .. / ابي اشوفها .. تكفى ابي اشوفها ....
..................................................
النوري : خايفه خايفه تخبر احد .. والله لاروح فيها ياساره ..
ساره،ـ : لاتخافين ولا شي ... مراح تقدر تسوي لك شي وانا موجوده ..
النوري : انتي ماشفتي نظراتها لي .. كأنها تتعودني بشي ماني عارفته ..
ساره: ياختي شفيك مكبره السالفه ... خلاص قلت لك راح اتصرف ( معقوله ابراهيم واثق منها لذي الدرجه .. معقوله ماسألها ولا جاب لها طاري للي قلته ).
النوري : وش بتسوين ..
ساره،ـ : الف مره اقولك لاقلت بتصرف لاتسالين وش راح اسوي .. فاهمه ..
النوري ظلت تفرك اصابيعها في بعض .. حست بالالم من كثر ماسوت هالحركه ..
خايفه بقوووهـ .. اول مره تحس بالخوف لذي الدرجه هذي .. تحس انها خلاص ضاعت وان امرها بيصير مكشووووف .. عند ابوها وعادل وعند محمد .. تحس الكون كله راح يدري ..
سارهـ تقرب من النوري .. وتلف يدها حول ظهر النوري ..
النوري نقزها قلبها من حركة ساره ..
النوري :/ ساره شفيك .؟.؟؟
ساره:/ ابي انسيككك .. تناظر النوري بنظرات مقززهـ ..
النوري ايمانها ضعيف .. بسرعه تنجرف .. ... نزلت راسها وابتسمت .. ماهي خسرانه شي .. تجرب .. وش عليه ..
ساره مسكت وجه النوري بخفه ,., ولفته عليها .... ناظرت عيونها بحنان .. نظرات تطلع القلب من مكانه ..
النوري بالحظه هي مشاعرها كلها تحركت .. ماقدرت تتماسك كثير .. شعور حلو .. ماجربته قبل ..
غمضت عينها .. ورمت نفسها ع السرير .. استسلمت لرغبة سارهـ بكل انصيااااع ...
.................................................. ...
اماني راحت البيت .. وخذت اغراضها ,, من البيت ومشت لبيت نوف..
حمدت ربها ان فارس ماسمع صوتها وهي كانت تتكلم ويا صقر والنوري ..
طول الوقت حاطه يدها ع قلبها ...
فارس : بوسي لي سلمان اوكي ..
اماني : ابشر من عيوني .. ومشكور ع العشا الرائع ...
دخلت البيت ... في قلبها نار ماتنطفي .. للحين تحس بعصبيه من الموقف اللي شافته ..
نوف تونست كثير بوجود اماني .. ترتاح لها كثير .. تسوي لها جو في البيت بالذات لاصارت ويا سلمان ..
.................................................
نهاية البارت العشرون
.......................
سلوى .. وام تركي بالمستشفى ..
سلوى تبكي من قلب .. ماتبي امها تضيع منها ... واقفه بحيره ..
فجأه حست بالم فظيع في قلبها .. حست ان امها خلاصصص
سلوى تبكي بصوت عالي ... لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
امي ماااااااااااااااااتت .. لااااااااا
ظلت تشهق بصوووت عالي .. حست بشي ماهو طبيعي بقلبها .. شي مثل نقزات السكين الحاده
ام تركي : انطمي خلينا نشوف الدكتور وش يقول ( كان زين تموت ونفتك منها .. ) ..
طول الدكتور ويا امها .. ماعادت تتحمل اكثر .. تحس الم فظيع في قلبها ..
شوي الا عاادل جاي يركض للمستشفى ..
عادل شاف سلوى تشقهق بقوه .. تبكي كأنها طفله ..
وشاف ام تركي جالسه ع كرسي .. وتهز بقوهـ .. اذتها سلوى .. من جاو وهي تبكي بصوت عالي ,..,
عادل ناظر بسلوى لثواني .. ثمن مشى لها ,,
عادل: سلوى وش صار .. ؟
سلوى ناظرت باللي يكلمها ماهي مميزه الانسان اللي قدامها ...
سلوى بصوت مخنوق : امي خلاصصصص ... خلاصصص
حست ان اعصابها منهاره ..مافي شي بجسمها ينبض بالحياه .. مشاعرها ماتت . احاسيسها كلها تجمدت ..
طاحت ع الارض بوسط وناتها الخفيفه ..
عادل يناظر فيها بأستغراب ...
شاف ام تركي جات تركض لعنده : لاحوول ناقصين علل احنا ..
سوري ياعادل .. مالقيت غيرك ادق عليه بالمحنه هذي... بس انت الحين واحد من العيله ..
عادل تجاهل ام تركي ,, وظل يناظر بسلوى .. راح يركض للدكتور عشان يشوفون سلوى
............................................
علي وفؤاد ..
علي : اخيرا حصلته .. ياخي ماني مصدق ..
فؤاد : مستانس علوي ؟
علي : مووووت .. ماتتوقع شقد ..
فؤاد : كلمت اهلك والا بعدك ..
فؤاد هز راسه بنعم .. وهو يبتسم ..
فؤاد / الله يتمم بخير .. بس تخيل تكون مخطووووبه ..
علي / ناظر فؤاد بنظرة حازمه .. لا .. لاتكمل ياخي ..
فؤاد :مدري مستغرب من تعلقك فيها كذا ..
انت تؤمن بالحب من اول نظره ؟
علي : بصراحه .... لا
فؤاد : اجل شلون يعني ماحبيت اماني انت ؟
علي ظل يفكر لحظات ..
مااقول اني حبيتها .. لو قلت كذا بكون كذاب الحب مايجي كذا من نظره باعتقادي انا .. الحب اممم يجي بعد العشره والتفاهم ..
.. بس مدري حسيت اني ابيها .. تذكر طريقة كلامها بالمحل عفويتها عجيبه .. حسيت شخصيتها قريبه من شخصيتي او ااننا يمكن راح نفهم ع بعض كثير ..
فؤاد كان يسمع لصديقه .. وهو راسم ع وجه ابتسامة..
........................................
النوري بسيارتها ..
تفرك اصابعها في بعض بعصبيه قووويه ..
( ياربي لو اماني علمت سلوى .. وسلوى علمت عادل .. )
تحس مخنوقه وودها تبكي بقووووهـ ..
سندت راسها لورى .. ماهي متخيله ان الخبر يمكن يوصل لعادل ..
وش راح يسوي لها ..
( لا لا .. يمكن اماني تقول حق اخوها ابراهيم وابراهيم يخبر نووف . بعد كذا مستحيل محمد يتزوجني .. اه ياغبائي ليش قلت لصقر اني مخطوبه . كان قدرت اظمن شي واحد بس .. )
ضاع كلشي منها .. اخوها .. حبيبها . حتى صقر خلاص ..
تذكرت ان اماني قالت عنده بنت .. ( عنده بنت ولاخبرني الكذاب .. صرت مسخرة عنده وانا اللي اظن اني ماكلة قلبه ياخوفي متزوج بعد .. )
تكلمت بصوت مسموع ..
معقوله اماني تقرب لصقر .. ياربي وش هالحظ .. وش اسوي بنفسي ..
كانت جالسه بالسياره متوتره بقوهـ خايفه .. اول مره تحس بالخوف هذا ..
جسمها كله يرجف .. ماهي قادره تسيطر ع أي حركة بجسمها ..
...................................
صقر كان يسوق سيارته ومتوتر شي ...
( طلعتي خايسه يالنوري .. وانا اللي كنت بضحي ببنتي عشانك .. انا الغبي اللي صدقت انسانه زيك .. )
تذكر كلمة اماني له .. ( يامراهق ) ..
ماني مراهق يااماني .. انا حبيت وربي .. حبيت وماحسبت حساب ان الي تعلقت فيها انسانه ماتحب الا نفسها كذابه وخاينه ..
حس بمشاعر متنوعه بداخله .. فرحان انه عرف النوري ع حقيقتها ..
تنهد ...
حس انه صحى من غفلة طووويله مررره .. صحى من كاابوس مزعج
...........................................
النوري وصلت للبيت .. ع طول صعدت لغرفتها ..
جلست ع سريرها تهز جسمها بعصبيه .. ( لازم احط حد للسالفه هذي .. مايصير اسكت .. لازم اسوي شي .. )
جوالها كان يرن والمتصل ساره ..
رفعت جوالها بسرعه . جاتها المنقذه ..
النوري : الووو ساره وينك ؟؟
ساره/ بالطريق ...
النوري : انطرك لاتتأخرين تكفييييييييين ..
...........................................
سلوى بملابس المستشفى .... على سريرها ..
بعالم اخر ... ماتحس بالي حلوها .. عادل يدخل ويطلع ولا هي داريه وش صاير ...
جلس ع الكرسي ... ويناظر فيها ...
اول مره يناظرها كذا .... في الخطوبه كان يتجنب يناظرها .. ومايدري ليش ..
لكن باللحظه هذي .. مايدري ليه ماقدر يمنع نفسه انه يناظر فيها ...
سمع ونات خفيفه صادره منها ..
مسك يدها .... ومسح عليها بخفه .. ( ياعمري انتي .. )
سلوى حست بحاجة حاظنه يدها بقووووهـ ....
فتحت عيونها بثقل ... تناظر بالمكان اللي هي فيه... ظلت شوي شوي تتذكر اللي صار ...
شهقت بقوووهـ وجلست تبكي ,.... عادل ماهو عارف وش يسوي .. اول مره يمر بالموقف هذا ..
يحس انه خلاص مسؤؤؤل عنها ولازم يصبرها وويوقف وياها ..
عادل فز من مكانه وجلس عند طرف السرير .. ضمها بقووووهـ
عادل : سلوى لاتخافين ياقلبي .. امك مافيها الا كير خير ..
سلوى من بين شهقاتها تبي تستوعب الي قاله عادل
سلوى رفعت راسها تناظر بعيون عادل : امي بخير ؟
عادل : سكر عيونه للحظات .. وابتسم .. أي وربي مافيها الا العافيه ..
سلوى مسكت يدينه وكأنه تترجاه .. / ابي اشوفها .. تكفى ابي اشوفها ....
..................................................
النوري : خايفه خايفه تخبر احد .. والله لاروح فيها ياساره ..
ساره،ـ : لاتخافين ولا شي ... مراح تقدر تسوي لك شي وانا موجوده ..
النوري : انتي ماشفتي نظراتها لي .. كأنها تتعودني بشي ماني عارفته ..
ساره: ياختي شفيك مكبره السالفه ... خلاص قلت لك راح اتصرف ( معقوله ابراهيم واثق منها لذي الدرجه .. معقوله ماسألها ولا جاب لها طاري للي قلته ).
النوري : وش بتسوين ..
ساره،ـ : الف مره اقولك لاقلت بتصرف لاتسالين وش راح اسوي .. فاهمه ..
النوري ظلت تفرك اصابيعها في بعض .. حست بالالم من كثر ماسوت هالحركه ..
خايفه بقوووهـ .. اول مره تحس بالخوف لذي الدرجه هذي .. تحس انها خلاص ضاعت وان امرها بيصير مكشووووف .. عند ابوها وعادل وعند محمد .. تحس الكون كله راح يدري ..
سارهـ تقرب من النوري .. وتلف يدها حول ظهر النوري ..
النوري نقزها قلبها من حركة ساره ..
النوري :/ ساره شفيك .؟.؟؟
ساره:/ ابي انسيككك .. تناظر النوري بنظرات مقززهـ ..
النوري ايمانها ضعيف .. بسرعه تنجرف .. ... نزلت راسها وابتسمت .. ماهي خسرانه شي .. تجرب .. وش عليه ..
ساره مسكت وجه النوري بخفه ,., ولفته عليها .... ناظرت عيونها بحنان .. نظرات تطلع القلب من مكانه ..
النوري بالحظه هي مشاعرها كلها تحركت .. ماقدرت تتماسك كثير .. شعور حلو .. ماجربته قبل ..
غمضت عينها .. ورمت نفسها ع السرير .. استسلمت لرغبة سارهـ بكل انصيااااع ...
.................................................. ...
اماني راحت البيت .. وخذت اغراضها ,, من البيت ومشت لبيت نوف..
حمدت ربها ان فارس ماسمع صوتها وهي كانت تتكلم ويا صقر والنوري ..
طول الوقت حاطه يدها ع قلبها ...
فارس : بوسي لي سلمان اوكي ..
اماني : ابشر من عيوني .. ومشكور ع العشا الرائع ...
دخلت البيت ... في قلبها نار ماتنطفي .. للحين تحس بعصبيه من الموقف اللي شافته ..
نوف تونست كثير بوجود اماني .. ترتاح لها كثير .. تسوي لها جو في البيت بالذات لاصارت ويا سلمان ..
.................................................
نهاية البارت العشرون
.......................
» "حمــال أفقه منك يا حســن
» المسلسلات لا تمثل قيما الدينة
» فتفقدوا أحبابكم.
» اتركوا المنتدى حالا
» اب يرسل ابنته للدعارة !!!
» | صلـــة الرحـم |
» ما سبب ارتفاع نسب الطلاق
» لســت مجبـــراً أن أفهــم الآخريــن مـن أنـــا..